كادي القيسي كم عمرها، العديد من نجوم الفن والتمثيل الذين يتمتعون بشعبية كبيرة وعالية في مختلف أنحاء الوطن العربي والخليجي، من بين هؤلاء النجوم هي النجم الشهيرة كادي القيسي وهي نجمة من نجوم المشاهير الذين بدأت حياتها في عالم الذهب والمجوهرات والأزياء، حيث تردد اسمها في الأونة الأخيرة بشكل كبير بين المتابعين والمستخدمين المتابعين لرياضة كرة القدم، لذلك حرصنا على توفير لكم بعض المعلومات الخاصة حول كادي القيسي وكام عمرها اليوم.
من هي كادي القيسي ويكيبيديا السيرة الذاتية
ولدت النجمة العراقية في عام 1993 ميلادي، وتبلغ من العمر اليوم حوالي ثلاثون عاما،حيث تقيم في دولة العراق وتحمل الجنسية العراقية، وتتحدث اللغة العربية بطلاقة بجانب اتقانها اللهجة العراقية بلادها التي تعيش فيها، وتفخر بالانتماء إليها، تربت وترعرعت ودرست المرحلة الابتدائية والثانوية من بلادها العراق، ودرست في الجامعة وتخرجت من أحد الجامعات العراقية الشهيرة من تخصص الصحافة والإعلام، لكنها فضلت إلى الاهتمام بموهبتها التي قامت بتنميها من خلال أدوارها في عدة مسرحيات عند دراستها الجامعة.
كام عمر كادي القيسي
يرغب عدد كبير من المتابعين والمستخدمين في العالم العربي والخليجي في معرفة كل التفاصيل التي تتعلق حول النجمة العراقية الشهيرة التي تتمتع بقاعدة جماهيرة كبيرة في مختلف أنحاء الدولة العراقية كادي القيسي، حيث حازت على اهتمام كل المحبين الذين تعلقوا بها وبكل أعمالها التي نالت اعجابهم، ولازالو إلى يومنا هذا يحبون متابعة كل أعمالها المسرحية والتلفزيونية، والتي تم عرضها على قنوات أبو ظبي وقناة الشارقة وتم عرض العديد من الإعلانات التي أتقنت عرضها.
انستقرام كادي القيسي
انتشرت السوشيال ميديا في كافة أنحاء العالم العربي والخليجي فكانت النجمة العراقية الشهيرة كادي القيسي، هي واحدة من أشهر الشخصيات الفنية التي تتمتع بشهرة واسعة على مواقع التواصل الإجتماعي، بعد مشاركتها في عدة مسلسلات تلفزيونية وأفلام سينمائية، لذلك حرص عدد كبير من محبين السوشيال ميديا في معرفة كام عدد متابعين ويبحث الكثير من الأشخاص عن حسابها الرسمي على منصة الإنستغرام لمتابعتها، حيث بلغ عدد متابعيها ما يقارب 176 ألف متابع.
كادي القيسي هي واحدة من نجوم الفن والتمثيل في جمهورية العراق، و تتمتع بشعبية كبيرة وعالية في مختلف أنحاء البلاد العربية والخليجية، وهي مواطنة عراقية الأصل لا زال تعيش في موطنها العراق.
