قصة علامة تعجب، دولة الإمارات العربية المتحدة من الدول العربية التي لها مكانتها وقيمتها في العالم العربي والإسلامي بل والأجنبي اليوم، حيث يعيش فيها كثير من الأجانب من جميع أنحاء العالم، وتستقطب العقول في الدولة من أجل النهوض بها في جميع المجالات المختلفة، لذلك تهتم بجميع الوسائل العلمية والتعليمية في المدارس والجامعات، وتهتم أيضا بتعليم أبناءها الطلبة كافة العلوم والفنون المختلفة والتي منها بناء شخصية الإنسان من خلال تعليمه اللغات.
تفاصيل قصة علامة تعجب
تعتبر قصة علامة تعجب من القصص الجميلة الموجودة في منهاج دولة الإمارات العربية المتحدة، المتعلق بمنهاج اللغة العربية التي تعتبر من أبرز اللغات السامية وتحتل مكانة كبيرة وعالية بين اللغات الموجودة في كافة دول العالم، فلكل دولة من دول العالم لها لغتها وعاداتها وتقاليدها الخاصة بها، وتتحدث قصة علامة تعجب حول مكانة الشخصية في القصة وهي مركز الدائرة التي تحدد المشهد وتعمل على تلون المكان وتنقل فكرة القاص وتنقل صورة حية لأناس يحيون بيننا.
ما هي فكرة قصة علامة تعجب
تتمثل فكرة قصة علامة تعجب في قلة اهتمام الرجل الشرقي تجاه زوجته ماديا ومعنويا وتعمل على تباين وجهات النظر بين الأجيال، أما الرواية فهي البطلة هي التي تكون أكثر صدقا وغوصا في خفايا النفس من أجل الكاتبة التي اختارت قصة الشخصية فلا حدث وظفت ولا أي شي يتعلق بهذا، بل و وظفت الكاتبة الصور الجمالية الأكثر براعة من أجل اكتشاف معاناتها سواء من قبل الزوج أو الجيل القديم من أجل التأكيد على فكرة الاغتراب النفسي والاحساسي بالوحدة.
مفردات قصة علامة تعجب
نقدم لكم متابعينا الكرام مفردات قصة علامة تعجب التي انتشرت بين كافة الطلبة، والتي قد تأتيهم في الاختبارات النهائية بمحبث اللغة العربية، من بين المفردات هي كالتالي:
- تحشر: تجمع والمراد يجلس بصعوبة
- حفنة: ملئ الكف او الكفين 186
- إقصاء: ابعاد 742
- أردف: أتبع , الردف ماتبع الشيئ لسان
- تبرم: ضيق وضجر , مل وضجر
- لاذع: لذع فلان بلسانه: اوجعه واذاه 822
- تذمر: لام نفسه والمقصود أبدى غضبه وعدم رضاه
- يروق: يعجب لسان
- يستسيغ: يتقبل ويتذوق.
المراة التي تشعر بالضيق والضجر دائما ما تعشر بالوحدة وتكره كافة الشخصيات الفضولية والتي تشعر بمرارة من سلبية الزوج وتكره تعامله معها.
