قصة مازن حمادة بالتفصيل، مازن حمادة لعب دورا هاما في تمثيل المعارضة السورية على المستوى الدولي، حيث قام بمجموعة من زيارات ولقاءات مع مسؤولين دوليين، للتعبير عن مطالب الثـوار السوريين والسعي للحصول على الـدعم الدولي لقضيـة الثـورة السورية، تعرض مازن حمادة للاعتقال عدة مرات تعرض للاضطهاد والتعذيب من قبل السلطات السورية بسبب نشاطه السياسي وقد أجرى عدة عمليات جراحية في الخارج لعلاج مشاكل صحية ناجمة عن التعذيب الذي تعرض له أثناء فترات اعتقاله.
من هو مازن حمادة ويكيبيديا
مازن حمادة هو سياسي سوري بارز ولد في مدينة حمص في سوريا عام 1968، وعرف بدوره البارز في المعارضة السورية ونضاله من أجل الديمقراطية والحرية في البلـاد في عام 2011 أثناء اندلاع الثورة السورية كان قد قاد مازن حمادة جهودا لتوحيد المعارضة السورية المناهضة للنظام الحاكم كان من أبرز إسهاماته تأسيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية في نوفمبر عام 2012، وقد عين رياض سيف نفسه نائبا لرئيس الائتلاف.
مازن حمـادة السيـرة الـذاتية
إليكم نبذة عن السيرة الذاتية للناشط السياسي السوري والمعارض مازن حمادة:
- اسم: مازن حمادة (Mazen Hamada).
- تاريخ الميلاد: 1968.
- مكان الميلاد: حمص، سوريا.
- الحالة الاجتماعية: متزوج وله أبناء.
قصة مازن حمادة بالتفصيل
مازن حمادة لعب دورا هامـا في تمثيل المعارضة السورية في المحافل الدولية، حيث أنه قـام بزيارات ولقاءات مع مسؤولين دوليين للتعبير عن مطالب الثوار السوريين والسعي للحصول على الدعم الدولي في مواجهة النظام السوري، وتـعرض تعرض رياض سيف للعديد من الاعتقالات والمضايقات من قبل السلطات السورية بسبب نشاطه السياسي قد أجرى عدة عمليات جراحية في الخارج لعلاج مشاكل صحية تعـرض لها جراء التعذيب خلال فترات اعتقاله، ويـعتبر من رموز المعـارضة السورية وشخصية بارزة في النضـال من أجل الديمقراطية والحرية في سوريا.
مـا هي ديانة مازن حمادة ؟
مازن حمادة كان رجل أعمال ناجحا قبل أن يدخل عالم السياسة كما وكان يمتلك شركات في مجال الإنشاءات والتجارة العامة من خلال شهرته وثروته، كمـا استطاع أن يلعب دورا مهما في تمويل ودعم الحركة المعارضة في سوريا وتجاوز مازن حمادة العديد من الصعوبات والتحديات خلال حياته السياسية في عام 2013، كما وأصيب بمرض خطير استدعى علـاجه في الخارج، وبينما كان في المستشفى، تم انتخابـه كرئيس للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، وعلى الرغم من تدهور حالته الصحية، استمر في تحمل مسؤولياته ودوره السياسي.
مازن حمادة يعتبر رمزا للمعارضة السورية وشخصية بارزة في النضال من أجل الديمقراطية والحرية في سوريا، كما قد تأثرت حياته وصحته بسبب نضاله السياسي، ولكنه استمر في العمل المثابر والنضال من أجل تحقيق تغيير إيجابي في بلاده.
